أوضحت وزارة الدفاع الروسية أنها ستنشر اليوم معلومات مفصلة عن ظروف إسقاط طائرتها من طراز «إيل 20» قبالة السواحل السورية.
وقالت في بيان لها أمس (السبت)، إنها ستنشر غداً بيانات عن أنشطة الطيران الإسرائيلي في منطقة تحطم طائرتها في سورية، حسب وكالة «سبوتنيك» الروسية.
وأضافت الوزارة أنها ستقدم تسلسلا زمنيا لكل دقيقة من حادثة تحطم الطائرة مع بيانات الرادارات حول الوضع الجوي في سورية.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت الإثنين الماضي، مقتل 15 عسكريا على متن طائرتها من طراز «إيل-20» التي أسقطتها دفاعات ميليشيا أسد الطائفية بصاروخ من منظومة «إس-200».
وحمّلت موسكو مسؤولية إسقاط الطائرة الروسية لإسرائيل، وقالت إن مقاتلات إسرائيلية تسترت بالطائرة الروسية، ما جعل الأخيرة عرضة لنيران النظام.
في غضون ذلك، تواصلت المظاهرات في مدينة إدلب السورية أمس، رفضا للدستور المزمع كتابته بين المعارضة والنظام، معتبرة أن الحل بإسقاط النظام وليس بكتابة دساتير لا علاقة للشعب السوري بها.
في غضون ذلك، تعكف كل من روسيا وتركيا على وضع اللمسات الأخيرة لوضع ترتيبات نزع السلاح من المناطق المشتركة بين النظام والمعارضة المسلحة، وسط توقعات بوجود عقبات جديدة حول تنفيذ هذا الاتفاق في ظل وجود جبهة النصرة.
وقالت في بيان لها أمس (السبت)، إنها ستنشر غداً بيانات عن أنشطة الطيران الإسرائيلي في منطقة تحطم طائرتها في سورية، حسب وكالة «سبوتنيك» الروسية.
وأضافت الوزارة أنها ستقدم تسلسلا زمنيا لكل دقيقة من حادثة تحطم الطائرة مع بيانات الرادارات حول الوضع الجوي في سورية.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت الإثنين الماضي، مقتل 15 عسكريا على متن طائرتها من طراز «إيل-20» التي أسقطتها دفاعات ميليشيا أسد الطائفية بصاروخ من منظومة «إس-200».
وحمّلت موسكو مسؤولية إسقاط الطائرة الروسية لإسرائيل، وقالت إن مقاتلات إسرائيلية تسترت بالطائرة الروسية، ما جعل الأخيرة عرضة لنيران النظام.
في غضون ذلك، تواصلت المظاهرات في مدينة إدلب السورية أمس، رفضا للدستور المزمع كتابته بين المعارضة والنظام، معتبرة أن الحل بإسقاط النظام وليس بكتابة دساتير لا علاقة للشعب السوري بها.
في غضون ذلك، تعكف كل من روسيا وتركيا على وضع اللمسات الأخيرة لوضع ترتيبات نزع السلاح من المناطق المشتركة بين النظام والمعارضة المسلحة، وسط توقعات بوجود عقبات جديدة حول تنفيذ هذا الاتفاق في ظل وجود جبهة النصرة.